Kamis, 05 November 2009

Bacaan Tahlil

تـهـلـيـل
إِلىَ حَضْـرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْـطفى محَُمَّـدٍ صَـلَّى اللهُ عَلَيْـهِ وَسَـلَّمَ وَأَبـَآئِهِ وَإِخْـوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَـآءِ وَالْمُرْسَـلِينَ وَالشُّهَـدَآءِ وَالصَّالِـحِينَ صَلَـوَاتُ اللهِ وَسَـلاَمُهُ عَلَيْهِـمْ أَجْمَعِـينَ.
وَإِلىَ جَمِيْعِ الْمَـلآئِكَةِ الْمُقَـرَّبِيْنَ وَالصَّحَـابَةِ وَاْلقَرَابَـةِ وَالتَّابِعِـينَ وَتَابِـعِ التَّابِعِـينَ لَهُمْ بِإِحْسَـَانٍ إِلَـى يَومِ الـدِّيْنَ.
ثُمَّ إِلىَ أَرْوَاحِ أَرْبَعَـةِ اْلأَئِمَّةِ الْمُجْـتَهِدِيْنَ ومَقُلَّـدِيْهِمْ فِـيْ الـدِّيْنِ وَاْلعُلَمَـآءِ وَالعَـامِلِينَ وَالفُقَهَـآءِ وَالْمُحَـدِّثِينَ وَالقُـرَّآءِ وَالْمُفَسِّـرِينَ وَالسَّـادَاتِ الصُّوْفِيَّـةِ وَالْمُـحَقِّقِينَ وَأَوْلِـيَآءِ الْـكَوْنِ أَجْـمَعِينَ
خُصُـوْصًا إِلَـى.......
وَخُصُوْصاً اِلىَ أَرْوَاحِ آبآئِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْـدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَأَسَـاتِذِنَا وَمُعَلِّمِيْنَا وَذَوِيْ الحُقُوْقِ الْوَاجِبَةِ عَلَيْنَا وَثَوَاباً مِثْلَ ذَالِكَ مَعَ مَزِيـْدَ بِرِّكَ وَإِحْسَـانِكَ اِلىَ رُوْحِ مَنْ كَانَتِ الْقِـرَآءَةُ بِإِسْمِـهِ (ها) وَتَلَوْنَا ذَالِكَ مِنْ أَجْلِـهِ (ها)
شَيْئٌ لِلَّهِ لَهُمُ الْفَـاتِحَةِ!
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ إِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَالضَّآلِّيْنَ. آمين.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ اَللهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ مِنْ شَرِّ مَاخَلَقِ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ وَمِنْ شَرِّ النَّفَّثَـتِ فِيْ الْعُقَدِ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ مَلِكِ النَّاسِ إِلَهِ النَّاسِ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ اَلَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ صُدُوْرِ النَّاسِ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ إِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَالضَّآلِّيْنَ. آمين.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ الـم. ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَرَيْبَ فِيْهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ. اَلَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلاَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ. وَاَّلذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَـآ أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَآ أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِاْلآخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ. أُولَئِكَ عَلىَ هُدًى مِن رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُـمُ الْمُفْلِحُوْنَ. وَإِلَهُكُـمْ إِلَهٌ وَاحِـدٌ لآ إِلَهِ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ
اَللهُ لآإِلَهَ إِلاَّ هُـوَ الْحَيُّ الْقَيُّـوْمُ لاَتَأْخُـذُهُ سِنَـةٌ وَلاَنَـوْمٌ لَهُ مَا فِيْ السَّمَوَاتِ وَمَا فِيْ الأَرْضِ مَـنْ ذَاالَّذِيْ يَشْفَـعُ عِنْـدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَـمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِـمْ وَمَا خَلْفَهُـمْ وَلاَ يُحِيْطُـوْنَ بِشَيْئ مِنْ عِلْمِـهِ إِلاَّ بِمَا شَـآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّـهُ السَّمَـوَاتِ وَاْلأَرْضَ وَلاَيَؤُدُهُ حِفْظُهُـمَا وَهُوَ الْعَـلِيُّ الْعَظِيْـمُ
لِلَّهِ مَا فِيْ السَّمَـوَاتِ وَمَا فِيْ الأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوْا مَا فِيْ أَنْفُسِكُمْ اَوْ تُخْفُـوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ فَيَغْفِـرُ لِمَنْ يَشَـآءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَـآءً وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْئ ٍ قَــدِيْـرٌ
آمَـنَ الرَّسُـوْلُ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُوْنَ كُل آمَنَ بِاللهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِـهِ لاَنُفَـرِّقُ بَيْنَ أَحَـدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْـرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ لاَيُكَلَّفُ اللهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَاإكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَتُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِيْنَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَتَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ َقْبِلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ (وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ٣) أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ. بِرَحْمَتِكَ (يَاأَرْحَـمَ الرَّاحِمِـينَ إِرْحمَْنَـا ٣)
رَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُـهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ إِنَّمَا يُرِيْـدُ اللهُ لِيُذْهِـبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّـرَكُمْ تَطْهِـيراً إِنَّ اللهَ وَمَلآئِكَتَـهُ يُصَلُّـوْنَ عَلَى النَّـبِيِّ يَآأَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُـوْا تَسْلِيْمـاً.
اَلَّلهُـمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى أَسْعَـدِ مَخْلُوْقَاتِكَ نُوْرِ الْهُدَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ.
اَلَّلهُـمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى أَسْعَـدِ مَخْلُوْقَاتِكَ شَمْـسِ الضُّحَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ.
اَلَّلهُـمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى أَسْعَـدِ مَخْلُوْقَاتِكَ بَدْرِ الدُّجَى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ.
وَسَلِّمْ وَرَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْ سَادَاتِنَا أَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ اَجْمَعِـينَ وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْـمِ أَسْتَغْفِـرُ اللهَ الْعَظِيْمِ ٣
أَفْضَـلُ الذِّكْرِ فَاعْلَـمْ أَنَّهُ لآ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ ‍‍ 100/25
لآ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ لآ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ
لآ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
لآ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ عَلَى النَّبِيِّ صَلاَةُ اللهِ
لآ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ عَلَى النَّبِيِّ سَـلاَمُ اللهِ
لآ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُـحَـمَّـدٌ حَبِـيْـبُ اللهِ
اَللَّهُـمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ اَللَّهُـمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
اَللَّهُـمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ يَارَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
صَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ 7
اَللَّهُـمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّـدِنَا مُحَمَّدِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
اَللَّهُـمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّـدِنَا مُحَمَّدِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ
اَللَّهُـمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّـدِنَا مُحَمَّدِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ اَجْمَعِـينَ.
الفاتحــة...........

دعــاء
اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْداً يُوَافِيْ نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِيْ الأَوَّلِيْنَ وَاْلأَخِرِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِيْ النَّبِيِّـينَ وَالمُرْسَلِينَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِيْ كُلِّ وَقْتٍ وَحِينٍ وَصلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِيْ الْمَلاَءِ اْلأَعْلَى اِلىَ يَوْمِ الدِّيْنِ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتىَّ تَرِثَ الأَرْضُ وَمَنْ عَلَيْهَا وَأَنْتَ خَيرُ الْوَارِثِينَ اَللَّهُمَّ اجْعَلْ وَأَوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنَ الْقُرْأَنِ الْعَظِيْمِ وَمَاقُلْنَاهُ مِنْ قَوْلِ لآ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَمَا قُلْنَاهُ مِنْ قَوْلِ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ وَمَا صَلَّيْنَاهُ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيْ هَـذَا الْمَجْلِسِ المُبَارَكِ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً وَصَدَقَةً مُتَقَبَّلَةً نُقَدِّمُ ذَالِكَ وَنُهْدِيْهِ إِلىَ حَضْرَةِ سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا وَشَافِعِيْنَا وَقُرَّةِ أَعْـيُنِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ إِلىَ أَرْوَاحِ أَبَآئِهِ وَإِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَآءِ وَالْمُرْسَلِينَ صَلَوَاتُ اللهِ وَسَلاَمُهُ عَلَيْهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ ثُمَّ إِلىَ أَرْوَاحِ أَرْبَعَةِ اْلأَئِمَّةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَالْمُقَلِّدِيْنَ وَالمُفَسِّرِيْنَ وَالْمُحَدِّثِينَ وَالْمُحَقِّقِينَ وَالسَّادَاتِ الصُّوْفِيَّةِ وَأَوْلِيَآءِ الْكَوْنِ أَيْنَمَا كَانُوْا مِنْ مَشَارِقِ الأَرْضِ إِلىَ مَغَارِبَهَا وَخُصُوْصًا إِلىَ رُوْحِ مَنِ اجْتَمَعْنَا هَاهُنَا بِسَبَبِهِ عَبْدِكَ الْفَقِيرِ ......... اَللَّهُـمَّ اجْعَلْهُ فِـدَآءً لَهُ (هَا) مِنَ النَّارِ وَفِكَاكاً لَهُ (هَا) مِنَ النَّارِ وَحِجَاباً لَهُ (هَا) مِنَ النَّارِ وَسِتْراً لَهُ (هَا) مِنَ النَّارِ وَنجَاةً لَهُ (هَا) مِنَ النَّارِ اَللَّهُـمَّ اغْفِرْ لَهُ (هَا) وَارْحَمْهُ (هَا) وَعَافِهِ (هَا) وَاعْفُ عَنْهُ (هَا) وَوَالِدِيْنَا وَوَالِدِيْهِمْ وَأُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ ثُمَّ إِلىَ أَرْوَاحِ جَمِيْـعِ أَمْـوَاتِ الْمُسْلِمِـينَ كَآفَّةً عَآمَّةً خُصُوْصاً مَنْ لاَزَآئِرَ وَلاَذَاكِرَ لَهٌ وَعَمَّ الْجَمِيْعَ بِالرَّحْمَةِ وَالرِّضْوَانِ وَاسْكِنَّا وَإِيَّاهُمْ فَسِيْـحَ الْجِنَانِ يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ يَا مَنْ إِذَا سُئِلَ أَعْطَى وَإِذَا سْـتُعِـينَ أَعَانَ اَللَّهُـمَّ اجْـُبرْ إِنْكِسَارَنَا وَاقْبُلْ إِعتِذَارَنَا وَاخْتِـمْ بِالصَّـالِحَاتِ أَعْمَالَنَا وَعَلَى اْلإِيْمَانِ وَاْلإِسْلاَمِ تَوَفَّنَا وَأَنْتَ رَاضٍ عَنَّا اَللَّهُـمَّ آخِرَ كَلاَمِنَا عِنْدَ إنْتِهَاءِ آجَالِنَا قَوْلِ لآ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَبَّنَا آتِنَا فِيْ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِيْ اْلأَخِرَةِحَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ اْلعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُـوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ اْلعَالَمِـينَ.

Senin, 02 November 2009